
تغيير السلوك: بناءً على التحليل السابق، قرر تغيير سلوكك واعتماد سلوك أكثر إيجابية. ابدأ بأخذ خطوات صغيرة نحو التحسين وتجنب الوقوع في نفس الأخطاء.
لقد كرس التحليل على مستوى المعاملات قدرًا كبيرًا من الاهتمام بفكرة تبني دور «الضحية»، بشكل متميز عن الضحية الفعلية. فمصطلح «الضحية» يشير إلى شخص ما يتصرف بشكل غير حقيقي كما لو أنه يتحول إلى ضحية في مواقف تتوفر لديه فيها بالفعل فرص معقولة لتبديل الموقف تمامًا".
يكسب تعاطف الآخرين. وبسبب هذا التعاطف سوف تقل توقعاتهم منه، وبالتالي لا يحتاج للخروج من منطقة الراحة.
لأن من يتقمّصه لا يُدرك أنه يعيش داخل "سجن وهمي" صنعه بنفسه، وأنه من الصعب تحقيق أي نمو أو تغيير حقيقي طالما لم يتخلّ عن هذا القناع.
الآثار النفسية والاجتماعية المترتبة على لعب دور الضحية
هناك عدد من الأسباب الرئيسية وراء هذه المتلازمة، والتي يعاني منها بعض الأشخاص ويمارسونها بشكل غير واعٍ وفي تلك الحالة تكون أسبابها:
اسأل نفسك بصدق: هل أجد نفسي ألوم الآخرين باستمرار؟ هل أكرر نفس الشكوى من مواقف مختلفة؟ هل أشعر أني لا أملك أي سيطرة على حياتي؟ فالوعي بالمشكلة هو أول خطوة للخروج منها وعلاج دور الضحية.
حول موقع نفسي فيرتول سياسة الخصوصية الشروط و الاحكام سياسة الاسترجاع سياسة المراجعات ارقام الطوارئ
Il n’existe pas réellement de concurrent direct à YouTube aujourd’hui, si ce n’est des plateformes تعرّف على المزيد comme Dailymotion ou encore Vimeo, mais qui sont loin d’avoir la même aura.
بسؤالك المستمر عن المساعدة واتخاذ القرارات بدلا منك وإدلائك بأسرارك كاملة للغير يسيطر الناس على حياتك! وتصبح أنت بلا حياة.
لأنها هذا النوع من الصدمات يحتاج لمتخصص يساعد الشخص على الرجوع إلى الماضي أو أحداث الصدمة، وتحرير المشاعر والمعتقدات التي كونها الشخص عن نفسه أو الحياة والآخرين أثناء التعرض لهذه الصدمة.
راقب جملك اليومية، مثل: "أنا دايمًا مظلوم" أو "ما عندي حظ". واستبدلها بجمل أكثر توازنًا مثل: "الموقف صعب، بس أقدر أتعامل معه" أو "أنا أتعلم من كل تجربة، حتى المؤلمة".
ولأن من يلعب دور الضحية لديه اعتقاد دائم بأنه لا يستحق ولا يستطيع الحصول على شريك أفضل من هذا، وذلك لاعتقاده الدائم أن الحياة صعبة بما يكفي، كما أنه لا يستطيع الخروج من هذه الفقاعة، وإلا سيكون عليه مواجهة الحياة وتحمل مسئوليتها، وبالتالي فلن يفعل هذا فخوفه مما قد يواجهه من تحديات سيجعله يلتزم بفقاعته المغلقة.
وعندما يُجبر على المواجهة، يعرض نفسه كضحية مضطرة لا تملك خيارات.